سكن فاخر للمسنين في كورنيش النيل

السكن الفاخر لا يعني فقط تصميم أنيق وديكور حديث، بل يشمل عدة عناصر أساسية:

• غرف مجهزة بأحدث وسائل الراحة والأمان.

• متابعة طبية وتمريضية مستمرة.

• أنشطة ترفيهية وثقافية متنوعة.

• بيئة صحية وهادئة تعزز الاستقلالية والكرامة.

في دار مسنين كورنيش النيل، تتحقق هذه العناصر جميعها في مكان واحد، حيث الرفاهية تلتقي بالرعاية الشاملة.

دار مسنين على كورنيش النيل هو أكثر من مجرد دار رعاية؛ إنه منزل متكامل يوفر لكل مقيم:

• غرف واسعة وفاخرة مع إطلالة على النيل.

• خدمات شخصية مخصصة لكل مقيم حسب احتياجاته الصحية والنفسية.

• طاقم مؤهل ومتدرب على التعامل مع جميع الحالات الصحية.

• جو إنساني دافئ يشعر فيه المسن بأنه في بيته، مع الحفاظ على خصوصيته واستقلاليته.

من أهم ما يميز دار مسنين هو الفريق الطبي والتمريضي المؤهل الذي يقدم:

• متابعة يومية لضغط الدم والسكر.

• إعطاء الأدوية في مواعيدها بدقة.

• رعاية خاصة للحالات المزمنة والفشل الكلوي.

• متابعة طبية لحالات ما بعد العمليات.

• برنامج علاج طبيعي وتأهيلي لتحسين الحركة والراحة.

هذه الرعاية متوفرة على مدار 24 ساعة لضمان سلامة المقيمين وراحتهم الدائمة.

الجانب النفسي والاجتماعي لا يقل أهمية عن الجانب الطبي. في الدار:

• جلسات تفاعلية لتعزيز الذاكرة والانتباه.

• برامج اجتماعية لتقوية الروابط بين المقيمين.

• دعم نفسي مستمر للمسنين وأسرهم.

• جلسات روحانية ودينية لتعزيز الطمأنينة والسلام الداخلي.

الأنشطة اليومية تساعد كبار السن على الحفاظ على الصحة البدنية والنفسية:

• تمارين حركية خفيفة صباحية.

• ورش فنية وحرفية لتنمية المهارات اليدوية.

• فعاليات ثقافية وفنية وموسيقية.

• رحلات قصيرة على كورنيش النيل لإضفاء جو من النشاط والحيوية.

تنقسم الدار إلى أقسام متخصصة:

1. قسم الرعاية الطبية المستمرة: للحالات المزمنة والمعقدة.

2. قسم الإقامة القصيرة: لمن يحتاج فترة نقاهة محدودة.

3. قسم التأهيل والعلاج الطبيعي.

4. قسم الأنشطة الاجتماعية والثقافية.

5. قسم الدعم النفسي والأسري.

كل قسم يعمل بتكامل لضمان تجربة معيشية متكاملة ومريحة.

الدار يوفر برامج مخصصة لمرضى الزهايمر والحالات المتقدمة من الشيخوخة:

• متابعة طبية دقيقة.

• أنشطة محفزة للذاكرة والانتباه.

• دعم نفسي واجتماعي مستمر.

• توفير بيئة آمنة تقلل من المخاطر اليومية.

النظام الغذائي الصحي جزء أساسي من رعاية المسنين:

• وجبات متوازنة حسب الاحتياجات الصحية.

• متابعة التغذية الخاصة لمرضى السكري أو الضغط.

• برامج غذائية بعد العمليات الجراحية.

• إشراف طبي على كل وجبة لضمان صحة المسنين.

الدار مجهز للتعامل مع:

• الحالات الطارئة على مدار الساعة.

• متابعة دقيقة بعد العمليات الجراحية.

• دعم وتمريض مستمر للحد من المضاعفات.

• التواصل الفوري مع الأسرة عند الحاجة.

التقنيات الحديثة تساعد على:

• متابعة الحالة الصحية إلكترونيًا.

• تسجيل الأدوية والجرعات.

• توفير تواصل دائم مع الأسرة عبر تطبيقات وإشعارات.

• مراقبة السلامة داخل المبنى.

البيئة داخل الدار:

• نظيفة وهادئة مع تهوية وإضاءة طبيعية.

• غرف مجهزة بأسرة طبية ومرافق مناسبة.

• حدائق ومساحات خضراء للتنزه والاسترخاء.

• أنظمة مراقبة وأمن لضمان سلامة الجميع.

• العلاقة الودية بين الطاقم والمقيمين.

• تعزيز الشعور بالانتماء والأسرة.

• برامج ترفيهية واجتماعية تحفز المشاركة والنشاط.

• خلق جو من الحب والاهتمام يرفع الروح المعنوية.

• زيارات دورية لتقوية الروابط الأسرية.

• تلقي تقارير صحية عن حالة المقيم.

• المشاركة في الأنشطة الاجتماعية والفعاليات.

• التواصل المستمر مع الطاقم الطبي.

• موقع استراتيجي على كورنيش النيل في حدائق حلوان.

• غرف فاخرة وخدمات 5 نجوم.

• رعاية طبية وتمريضية متكاملة.

• برامج ترفيهية واجتماعية متجددة.

• فريق مؤهل ذو خبرة طويلة في رعاية كبار السن.

• التأكد من توفر الطاقم الطبي والتمريضي على مدار الساعة.

• التحقق من الأنشطة الترفيهية والاجتماعية.

• الاطلاع على تقييمات الأسر والمقيمين السابقين.

• زيارة الدار للتأكد من البيئة والنظافة.

• مقارنة الخدمات والأسعار قبل اتخاذ القرار.